ثم ماذا ??
ألم يحن الوقت لاغتيال مكابرتك العنيدة? أما آن الآوان لتستريح أمجادُ حبك الباطلة?
بدأت أولى خطوط الزمن تثبت وجودها على جبهتك في إشارة منها " أن انهضي من هذا السبات"
شبح منتصف الثلاثينات يقترب من ربيع عمرك إن لم يعثر على إشفاق على روحك، سيقتص منك لا محال
ألقكِ يفقد أوكسجينه رويداً رويدا، ملامح طفولتك تحاول الهروب من كل ما يمّت بالصلة إليك في محاولة منها لمعانقة حتميّة القدر، وهل تظنين أنك ستنجحين في النجاة منه??
الأبيض على مشارف منابت شعرك بات يترّصدُ سواده
فستانك الأبيض المنغرس في دهاليز خيالك أصابه الملل من هذا الركود ويتوق إلى معانقة تفاصيل جسدك الذي بدوره ضاق ذرعاً بتعنتّك هذا
أشباح أجنّةٍ في رحمك تستنجد بك لاحتضان النور وإطلاق أولى شهقاتها والتي تكاد تختنق بها ، رفقاً بها حرريها قبل أن يلاحقك ذنب وأدها أبدَ العمر
لم أقل شيئاً مما ورد أعلاه، هم قالوا…
أما قولي أنا: رحمةً يا مساكين بألسنتكم قد اعترتها الثرثرة فيما لا يخصكم وأيُّ إثمٍ بعد هذا الإثم???
ألم يحن الوقت لاغتيال مكابرتك العنيدة? أما آن الآوان لتستريح أمجادُ حبك الباطلة?
بدأت أولى خطوط الزمن تثبت وجودها على جبهتك في إشارة منها " أن انهضي من هذا السبات"
شبح منتصف الثلاثينات يقترب من ربيع عمرك إن لم يعثر على إشفاق على روحك، سيقتص منك لا محال
ألقكِ يفقد أوكسجينه رويداً رويدا، ملامح طفولتك تحاول الهروب من كل ما يمّت بالصلة إليك في محاولة منها لمعانقة حتميّة القدر، وهل تظنين أنك ستنجحين في النجاة منه??
الأبيض على مشارف منابت شعرك بات يترّصدُ سواده
فستانك الأبيض المنغرس في دهاليز خيالك أصابه الملل من هذا الركود ويتوق إلى معانقة تفاصيل جسدك الذي بدوره ضاق ذرعاً بتعنتّك هذا
أشباح أجنّةٍ في رحمك تستنجد بك لاحتضان النور وإطلاق أولى شهقاتها والتي تكاد تختنق بها ، رفقاً بها حرريها قبل أن يلاحقك ذنب وأدها أبدَ العمر
لم أقل شيئاً مما ورد أعلاه، هم قالوا…
أما قولي أنا: رحمةً يا مساكين بألسنتكم قد اعترتها الثرثرة فيما لا يخصكم وأيُّ إثمٍ بعد هذا الإثم???



إرسال تعليق