تلك البَهِيّة
مِرْآة بُحَيْرَةٍ
تَكْبُرُني
بِسَبْعِ دَقائِق
وألـفُ حَسْره
مِـن أَوْجِ الجِّبـال
جَنى الرِّيحُ تُوَيْجها
وأَبْخَرَها زَهْره
قَلْبها
رَغيفٌ أَبْيَض
لا يسأل الجائع
ثَمَن خُبْزَه!.
رِيْقها
مُنْضَجٌ بِنارِ الدَّهشةِ
ما سألَته يوماً
إلّاَ وبَلَّه
أُرافقُ طَيْفها
في غَيْهَبِ الأَماكِن
وأُحدِّث العابرين
مَن دَلَّه؟.
مِرْآة بُحَيْرَةٍ
تَكْبُرُني
بِسَبْعِ دَقائِق
وألـفُ حَسْره
مِـن أَوْجِ الجِّبـال
جَنى الرِّيحُ تُوَيْجها
وأَبْخَرَها زَهْره
قَلْبها
رَغيفٌ أَبْيَض
لا يسأل الجائع
ثَمَن خُبْزَه!.
رِيْقها
مُنْضَجٌ بِنارِ الدَّهشةِ
ما سألَته يوماً
إلّاَ وبَلَّه
أُرافقُ طَيْفها
في غَيْهَبِ الأَماكِن
وأُحدِّث العابرين
مَن دَلَّه؟.



إرسال تعليق