يانوبة الحنين ارفقي وترفقي
تفاصيل تسكن صباحاتي كرائحة قهوتي وصوت فيروز تغني من بيتي ومن بيت جارتي وجارتي وجيراني.
وضجيج الأطفال صوت الحياة شلال بشري يتدفق سريعاً نبض يحيا أن ابتدأ النهار.
برد خفيف و شعاع شمس خجول وغيمات على موعد في السماء فوق رأسي تلاعب الشمس لتظهر وتختفي.
وحمامات تركض أمامي خجولة .
وقطط الحي الوقحة تتسابق لترعب تلك الصبية.
احد المارة ينادي طازج خبزك يابلادي معجون بطحين وماء
والكثير الكثير من الذكريات وكأن كل رغيف بصفحة من عمري يحكي حكاية فطور في بيت جدي . وكل الضحكات التي جمعتنا يوماً ما عرس أخي وعيد الفطر والأضحى .تخرج اختي و الخاروف الذي ذبحه الحجي.
كم من رغيفٍ حملت معي لمدرستي ملفوفٍ بالحب وقطعة جبنٍ وحنانُ أمي.
كم من دمعة نزلت حينما توقفت قليلاً وتذكرت أنني لست هنا أمي ماتت وأخي سافر وجارتي انتقلت وصديقي خانني والسماء ماعادت أمطرت حتى رائحة الخبز تغيرت ماعاد قلبي معي من يوم غادرتك ياوطني.
تفاصيل تسكن صباحاتي كرائحة قهوتي وصوت فيروز تغني من بيتي ومن بيت جارتي وجارتي وجيراني.
وضجيج الأطفال صوت الحياة شلال بشري يتدفق سريعاً نبض يحيا أن ابتدأ النهار.
برد خفيف و شعاع شمس خجول وغيمات على موعد في السماء فوق رأسي تلاعب الشمس لتظهر وتختفي.
وحمامات تركض أمامي خجولة .
وقطط الحي الوقحة تتسابق لترعب تلك الصبية.
احد المارة ينادي طازج خبزك يابلادي معجون بطحين وماء
والكثير الكثير من الذكريات وكأن كل رغيف بصفحة من عمري يحكي حكاية فطور في بيت جدي . وكل الضحكات التي جمعتنا يوماً ما عرس أخي وعيد الفطر والأضحى .تخرج اختي و الخاروف الذي ذبحه الحجي.
كم من رغيفٍ حملت معي لمدرستي ملفوفٍ بالحب وقطعة جبنٍ وحنانُ أمي.
كم من دمعة نزلت حينما توقفت قليلاً وتذكرت أنني لست هنا أمي ماتت وأخي سافر وجارتي انتقلت وصديقي خانني والسماء ماعادت أمطرت حتى رائحة الخبز تغيرت ماعاد قلبي معي من يوم غادرتك ياوطني.
facebook
المشاركات
إرسال تعليق