موهبتنا اليوم "سلمى الإحساس"
الاسم: سلمى أديب اليوسف.
العمر: 23 عامًا.
الجنسية: سوريّة....
الإقامة: سوريا - طرطوس.
الدراسة: هندسة تكنولوجيا المعلومات و الاتصالات.
العمر: 23 عامًا.
الجنسية: سوريّة....
الإقامة: سوريا - طرطوس.
الدراسة: هندسة تكنولوجيا المعلومات و الاتصالات.
عن موهبتها تحدّثت سلمى و قالت:
البداية كانت أبي يلي خلاني أتوجه للقراءة من صغري ..
و كنت حاول أكتب دائمًا كتابات بسيطة كتير .. و لكل فترة بحياتي في دفتر ألجأ له و أكتب فيه خواطري .. و بعتبرها وسيلة لإتوازن لحد الآن ..
جرّبت الرسم و العزف و غيرن بس رافقتني الكتابة ..
كان في إثناءات بالمدرسة عمواضيعي التعبيرية أو أحيانًا يتوجهلي ملاحظة "مو أنتِ يلي كاتبتيه".
من تقريب السنة التفتت إلها كموهبة بملكها بفضل صديق و شجعني أنشئ صفحة خربشات سلمى و من فترة لاحظت إنها شغف بالنسبة إلي مستعدة إرهن وقتي للسعادة يلي بملكها وقت بكتب .. و اخترتها قدر و حلم أترك بصمة من خلاله بالأدب بأسلوبي الخاص ..
و كنت حاول أكتب دائمًا كتابات بسيطة كتير .. و لكل فترة بحياتي في دفتر ألجأ له و أكتب فيه خواطري .. و بعتبرها وسيلة لإتوازن لحد الآن ..
جرّبت الرسم و العزف و غيرن بس رافقتني الكتابة ..
كان في إثناءات بالمدرسة عمواضيعي التعبيرية أو أحيانًا يتوجهلي ملاحظة "مو أنتِ يلي كاتبتيه".
من تقريب السنة التفتت إلها كموهبة بملكها بفضل صديق و شجعني أنشئ صفحة خربشات سلمى و من فترة لاحظت إنها شغف بالنسبة إلي مستعدة إرهن وقتي للسعادة يلي بملكها وقت بكتب .. و اخترتها قدر و حلم أترك بصمة من خلاله بالأدب بأسلوبي الخاص ..
تأثرت كتير بروحانية جبران و رهافة محمود درويش و بقوة أسلوب أحلام مستغانمي و غادة السمان و
هالسنة تعرفت عكاتبة أثرت فيي بأسلوبها و شخصها دانة الحبال ..
في عندي مشاريع كتب عالمدى الطويل بادئة برواية " على خَيطِك "
بانتظار أتخرج و يكون عندي الوقت لحلمي.
هالسنة تعرفت عكاتبة أثرت فيي بأسلوبها و شخصها دانة الحبال ..
في عندي مشاريع كتب عالمدى الطويل بادئة برواية " على خَيطِك "
بانتظار أتخرج و يكون عندي الوقت لحلمي.
بشكر وقفتكن و عطاكن من وقتكن لدعم المواهب وممتنة لوجود هالعائلة المعطاءة
❤
❤
نص مميز للمبدعة سلمى:
أريدُ أن أتلاشى..
على مهل ..
سحابة من بُكاء..
أن أستحيل طَيفاً ..
من ضياء ..
أريدُ أن أتماهى..
رحابةً و صَبابَة ..
أوراقُ ورد..
ياسمين..
ورَعد..
و أجمُعني .....
على الشّجر ..
في لِقاء طَيرين ..
على القَمَر ..
في قُبلة مَسروقة ..
في إغفاءة مُتعبة ..
في فَرَحٍ لَذيذٍ ..
في قَصيدة ..
في الغَزَلِ يُمطِرُ من عَينيها ..
على دِفء صَدرِه ..
في حُلُم ...
في تنهّد نايٍ .. و صُراخُ كَمَنجة ..
في دَعوةِ أُمّي ..
صَوتِ أبي ..
في خُطوة ..على طريقِ حلم ..
في رائحة الخُبز ..
وشاحِ الصوفِ المُلوَّن ..
و نار المِدفأة ..
هديّة مُفاجِئة ..
قدحِ القَهوة ..
و الصّباح ..
في ترتيلةِ صلاة ..
في جديلة ..
في الجنونِ ..
النّضج..
في هُدنة سلامٍ مع الذّاكِرة ..
انصياع أبَدي .. لِحُب ..
الكَلامِ اللّامَرئي بينَ الكَلِماتِ المُعلَنَة ..
في مِزاجِ كاتِبَة ..
في التّوليب المُعتّق بالعِناق ..
في المواعيد ..
في صُدفة ..
في صَوتِك ..
في سوناتا ..
حيثُ يَرقُدُ وَجهك ..
في أُمسِية دَرويشيّة ..
في السّكون ..
أريدُ أن أكون ..
أريدُ أن أكون ..
على مهل ..
سحابة من بُكاء..
أن أستحيل طَيفاً ..
من ضياء ..
أريدُ أن أتماهى..
رحابةً و صَبابَة ..
أوراقُ ورد..
ياسمين..
ورَعد..
و أجمُعني .....
على الشّجر ..
في لِقاء طَيرين ..
على القَمَر ..
في قُبلة مَسروقة ..
في إغفاءة مُتعبة ..
في فَرَحٍ لَذيذٍ ..
في قَصيدة ..
في الغَزَلِ يُمطِرُ من عَينيها ..
على دِفء صَدرِه ..
في حُلُم ...
في تنهّد نايٍ .. و صُراخُ كَمَنجة ..
في دَعوةِ أُمّي ..
صَوتِ أبي ..
في خُطوة ..على طريقِ حلم ..
في رائحة الخُبز ..
وشاحِ الصوفِ المُلوَّن ..
و نار المِدفأة ..
هديّة مُفاجِئة ..
قدحِ القَهوة ..
و الصّباح ..
في ترتيلةِ صلاة ..
في جديلة ..
في الجنونِ ..
النّضج..
في هُدنة سلامٍ مع الذّاكِرة ..
انصياع أبَدي .. لِحُب ..
الكَلامِ اللّامَرئي بينَ الكَلِماتِ المُعلَنَة ..
في مِزاجِ كاتِبَة ..
في التّوليب المُعتّق بالعِناق ..
في المواعيد ..
في صُدفة ..
في صَوتِك ..
في سوناتا ..
حيثُ يَرقُدُ وَجهك ..
في أُمسِية دَرويشيّة ..
في السّكون ..
أريدُ أن أكون ..
أريدُ أن أكون ..
لمتابعة الكاتبة على الفيس بوك:



إرسال تعليق