الاسم :حنين عامر كيوان
العمر : 25 سنة ...
الجنسية: سورية
الإقامة : دمشق
خريجة : أدب انكليزي
العمر : 25 سنة ...
الجنسية: سورية
الإقامة : دمشق
خريجة : أدب انكليزي
تحكي حنين عن تجربتها في الكتابة
💛
الشغف الأول والموهبة يلي بعتبر إني خلقت لقدمها هي الكتابة
البداية كانت من المرحلة الابتدائية لما عيلتي لاحظت إنو عندي ميول لهل ناحية وكرسوا كل مجهودهن لحتى تكبر الموهبة بالشكل الصحيح
شاركت بكتير مسابقات ونلت مراكز على مستوى سوريا بهل مجال
انقطعت بالفترة الجامعية عن الكتابة لأني عطيت كل وقتي لدراستي ولما تخرجت رجع الشغف يكبر من جديد لكمل
وكان الفيس بوك هو بوابتي الجديدة لأقدر انشر كلامي واسمع آراء الناس ويتفاعلو معي
ومن تسع شهور بديت بصفحتي الرسمية يلي سميتها (زلال الروح )
الأحلام رغم الحرب كبيرة وكل ما قسيت عبكون الاصرار انو نكفي أكبر
وكل يلي عم اسعالو حالياً إني اكتب كلمات توصل لقلوب الناس وتحكي وجعهن .. لأن حتى الكلمة بهاد الوقت فيها تكون دوى وسلاح ..
الشام عشقي وحلمي إنو اسمي وكلامي يرتبط فيها ليبقى عايش بقلوب الكل..
💜
البداية كانت من المرحلة الابتدائية لما عيلتي لاحظت إنو عندي ميول لهل ناحية وكرسوا كل مجهودهن لحتى تكبر الموهبة بالشكل الصحيح
شاركت بكتير مسابقات ونلت مراكز على مستوى سوريا بهل مجال
انقطعت بالفترة الجامعية عن الكتابة لأني عطيت كل وقتي لدراستي ولما تخرجت رجع الشغف يكبر من جديد لكمل
وكان الفيس بوك هو بوابتي الجديدة لأقدر انشر كلامي واسمع آراء الناس ويتفاعلو معي
ومن تسع شهور بديت بصفحتي الرسمية يلي سميتها (زلال الروح )
الأحلام رغم الحرب كبيرة وكل ما قسيت عبكون الاصرار انو نكفي أكبر
وكل يلي عم اسعالو حالياً إني اكتب كلمات توصل لقلوب الناس وتحكي وجعهن .. لأن حتى الكلمة بهاد الوقت فيها تكون دوى وسلاح ..
الشام عشقي وحلمي إنو اسمي وكلامي يرتبط فيها ليبقى عايش بقلوب الكل..
أحد النصوص المتميزة لحنين
💛
💛
لا عزاءَ للكلامِ الذي ماتَ بيننا
للفصولِ التي طوتها ذراعُ الصمت
وما كان لقلبٍ اختيارُ منفى
سوى أن خُيّر من الهجرِ مُرَّ سنين
الرحيلُ جراءةٌ كبرى
تهدهد للجُرح ولا تشفيه
قنديلُ الدمعِ على المَحاجر
كيف يخبو
دموعُ الكونِ لا تكفيه
من أنت ومن أنا
ومن أباحَ لتلك الأصابع ِ
أن تعانقَ في الخَفاء
ظلالاً لا تشبهنا
فتقبضَ القلب وتطعنَ فيه
أعتقُ ذاكرةَ الأمس
أعصرُ الحزنَ منها
وأترك لآخرِ رشفٍ من النبض
استرجاعَ ما يشتهيه
الحرفُ المحفورُ على جسدي
نقشُ بدويّةٍ مُسنّة
أدركت أن نجاتي في الاسم
وهلاكيَ فيه
الصوت الذي كان أرجوحةً للروح
صارَ اليومَ مشنقتي
يمرّ مرَّ الماء على صريعِ عطشٍ
يبللهُ ولا يرويه
أعاندُ الخُطى لدربٍ لا يمرُّ بكم
فيشدني صوتُ الأنين بباكم
حزنٌ على أعتابكم
كيف التصبُّر فيه ..
وإن قلتُ للحزنِ لن أبكي ..
كيف أتركُ دمعكم
دون أن أُسليه ..
للفصولِ التي طوتها ذراعُ الصمت
وما كان لقلبٍ اختيارُ منفى
سوى أن خُيّر من الهجرِ مُرَّ سنين
الرحيلُ جراءةٌ كبرى
تهدهد للجُرح ولا تشفيه
قنديلُ الدمعِ على المَحاجر
كيف يخبو
دموعُ الكونِ لا تكفيه
من أنت ومن أنا
ومن أباحَ لتلك الأصابع ِ
أن تعانقَ في الخَفاء
ظلالاً لا تشبهنا
فتقبضَ القلب وتطعنَ فيه
أعتقُ ذاكرةَ الأمس
أعصرُ الحزنَ منها
وأترك لآخرِ رشفٍ من النبض
استرجاعَ ما يشتهيه
الحرفُ المحفورُ على جسدي
نقشُ بدويّةٍ مُسنّة
أدركت أن نجاتي في الاسم
وهلاكيَ فيه
الصوت الذي كان أرجوحةً للروح
صارَ اليومَ مشنقتي
يمرّ مرَّ الماء على صريعِ عطشٍ
يبللهُ ولا يرويه
أعاندُ الخُطى لدربٍ لا يمرُّ بكم
فيشدني صوتُ الأنين بباكم
حزنٌ على أعتابكم
كيف التصبُّر فيه ..
وإن قلتُ للحزنِ لن أبكي ..
كيف أتركُ دمعكم
دون أن أُسليه ..
لمتابعة الكاتبة على الفيس بوك:



إرسال تعليق