وقعتُ بك
ولم أنهض بعد ولستُ أنوي ، إنها الثالثة ليلاً وألفُ لعنة ، وطيفكَ هنا يقبعُ على خافقي الذي لا زالَ يحملُ عبقَ صوتك
كلُّ القصصِ يا أميري تحتاجُ إلى نهاياتٍ إلا أنتَ فأنتَ كدمشقُ قصةُ عشقٍ لاتنتهي
يابضعَ صوتٍ تَبَقَّى مِنكَ ذاتَ شوقٍ حينَ عشقٍ على هاتفي قصائدكَ
والياسمينة وسُمرتي والليلُ ولهفةٌ في العينينِ الوطن ، بلى في أرضِ الغرامِ أنتَ دولتي
أسميتني مُلهمتكَ وقُلتَ يافُلتي
ياعينا فُلتِكَ أيناكَ؟
أَتُراكَ تقرأُني تُراك؟
وتبحثُ فوق شفاهي عن شِفاكَ؟
وتحظرني كي لا تقعَ عليَّ عيناكَ؟
عُذريتي شرقيةُ الميراثِ ، كرديةُ الهوى ، وتفاصيلكَ دنياً تسحرني لأَبوح للطريقِ عنكَ وعني في ذاكرةٍ عُمرُها أشهرٌ تؤدي إليكَ ذاتَ نبضي
قبضتَ فؤادي
يا أنتَ
أَتُراكَ عليَّ كذبتَ؟
وقلتَ تهواني في حينِ كل ذلك ماعنيتَ
أتغلي دموعي تُوقدها ماءً تسكُبها في كأسكَ المتة؟
رحلتَ غضباً وما هُنتَ ، عن أصابعي ماغبتَ
أكتُبُكَ ، أوشمُ ثغركَ على كتفي
تباً أَأغارُ من كتفي حتى ؟
أتشرذمُ في لحن عِطرك ، كيف عشتُ أتساءل قبلَ في حياتي أن كُنتَ؟
وتلعثمتُ ، تناثرتُ
نبتَ جناحي من شغفٍ وفي حُلمٍ شغفي زُرتَ
ماكُنتُ أدري ياضِلعي أنكَ حقيقيٌّ حدَ الثمالة وبأني أَسكُنكَ أو هذا ما كُنتُ أخاله
ياروزنامةَ الفقد أسبوع وألف دهر مبتورةٌ على البُعد ، اشتقتُ حروفكَ ياوعدي في الليلِ أسمعها ، تقتُلُني وأعشقها
ياصاحبَ الحرفِ المُغري
هاتِ كمانكَ واعزُفني على خصري الذي طالما أذهلك ، دعني أبوحُ بحبري ، أشِعري يليقُ بكَ أم عُذري ؟
إن قُلتَ عُذري فإنني أتقدمُ أنحني على صدركَ الدُنيا أميلُ وأعتذر
أَأقولُ أُحبكَ يا بوحي وخلف يديكَ أستتر ؟
أوليلُكَ بأقمارٍ أمسى أم مازلتُ أتربعُ كبد السماء وحدي ؟
وكأني لمحتُ طيفاً يمرُّ على الكلمات ، هل أنتَ هنا ؟ أجبني مُذ رحلتَ وحيدةٌ في شُموس هامبورغ أسيرُ بلا طيفٍ حيثُ غادرني واستوطنك
قد فتكَ الحزنُ بالمقلتين سالت عيوننا ورداً ، كيف رحلتَ بلا عِناق، رسمتَ فجوةً لا تُطاق، عزفتَ هجري لحناً للفراق
أموتُ للرقةِ المتناهيةِ التي هي أنت ، واِعلم أنَّ كلانا نهوانا فمتى الوصالُ أرهقنا الاشتياق
إلى متى ؟
حنينُ الوتينِ تفتتَ
تعالَ دع أظافري الحمراء تواصل المُواء ترسم خطاً للمستقبل في أملِ خصلِ شَعركَ وشِعرك
اقترب دعني أُقبلك إنني أحترفُ الأناقة يارجل
ياطيري الجريحَ بنبيذكَ المُعتقِ داوِ دماءَ الشوقِ لا تستبيح، واسمعني ولو مرةً ياليتني أشي باسمك كي أستريح
أناجيكَ بالله ِ بمحمدٍ بالمسيح
أيرضيكَ حبيبي أن أُقبلَ كبرياءك أمامهم جميعاً وألثمهُ لتنتحر الأحزان
في وطني حضنُك
سامحني عانقني أريدُ ذلكَ الحضن وتلك القبلة وعيناك
أنتَ تُكملني وأنا ما أنا بلا هواك
أنا حُلمُ غفوة الغدِ
لعلني على شاشة هاتفي أراك
للعشقِ سَكراتٌ لو تدري
بربكَ كفاكَ تنحرني بجفاك
بربكَ كفاك
ولم أنهض بعد ولستُ أنوي ، إنها الثالثة ليلاً وألفُ لعنة ، وطيفكَ هنا يقبعُ على خافقي الذي لا زالَ يحملُ عبقَ صوتك
كلُّ القصصِ يا أميري تحتاجُ إلى نهاياتٍ إلا أنتَ فأنتَ كدمشقُ قصةُ عشقٍ لاتنتهي
يابضعَ صوتٍ تَبَقَّى مِنكَ ذاتَ شوقٍ حينَ عشقٍ على هاتفي قصائدكَ
والياسمينة وسُمرتي والليلُ ولهفةٌ في العينينِ الوطن ، بلى في أرضِ الغرامِ أنتَ دولتي
أسميتني مُلهمتكَ وقُلتَ يافُلتي
ياعينا فُلتِكَ أيناكَ؟
أَتُراكَ تقرأُني تُراك؟
وتبحثُ فوق شفاهي عن شِفاكَ؟
وتحظرني كي لا تقعَ عليَّ عيناكَ؟
عُذريتي شرقيةُ الميراثِ ، كرديةُ الهوى ، وتفاصيلكَ دنياً تسحرني لأَبوح للطريقِ عنكَ وعني في ذاكرةٍ عُمرُها أشهرٌ تؤدي إليكَ ذاتَ نبضي
قبضتَ فؤادي
يا أنتَ
أَتُراكَ عليَّ كذبتَ؟
وقلتَ تهواني في حينِ كل ذلك ماعنيتَ
أتغلي دموعي تُوقدها ماءً تسكُبها في كأسكَ المتة؟
رحلتَ غضباً وما هُنتَ ، عن أصابعي ماغبتَ
أكتُبُكَ ، أوشمُ ثغركَ على كتفي
تباً أَأغارُ من كتفي حتى ؟
أتشرذمُ في لحن عِطرك ، كيف عشتُ أتساءل قبلَ في حياتي أن كُنتَ؟
وتلعثمتُ ، تناثرتُ
نبتَ جناحي من شغفٍ وفي حُلمٍ شغفي زُرتَ
ماكُنتُ أدري ياضِلعي أنكَ حقيقيٌّ حدَ الثمالة وبأني أَسكُنكَ أو هذا ما كُنتُ أخاله
ياروزنامةَ الفقد أسبوع وألف دهر مبتورةٌ على البُعد ، اشتقتُ حروفكَ ياوعدي في الليلِ أسمعها ، تقتُلُني وأعشقها
ياصاحبَ الحرفِ المُغري
هاتِ كمانكَ واعزُفني على خصري الذي طالما أذهلك ، دعني أبوحُ بحبري ، أشِعري يليقُ بكَ أم عُذري ؟
إن قُلتَ عُذري فإنني أتقدمُ أنحني على صدركَ الدُنيا أميلُ وأعتذر
أَأقولُ أُحبكَ يا بوحي وخلف يديكَ أستتر ؟
أوليلُكَ بأقمارٍ أمسى أم مازلتُ أتربعُ كبد السماء وحدي ؟
وكأني لمحتُ طيفاً يمرُّ على الكلمات ، هل أنتَ هنا ؟ أجبني مُذ رحلتَ وحيدةٌ في شُموس هامبورغ أسيرُ بلا طيفٍ حيثُ غادرني واستوطنك
قد فتكَ الحزنُ بالمقلتين سالت عيوننا ورداً ، كيف رحلتَ بلا عِناق، رسمتَ فجوةً لا تُطاق، عزفتَ هجري لحناً للفراق
أموتُ للرقةِ المتناهيةِ التي هي أنت ، واِعلم أنَّ كلانا نهوانا فمتى الوصالُ أرهقنا الاشتياق
إلى متى ؟
حنينُ الوتينِ تفتتَ
تعالَ دع أظافري الحمراء تواصل المُواء ترسم خطاً للمستقبل في أملِ خصلِ شَعركَ وشِعرك
اقترب دعني أُقبلك إنني أحترفُ الأناقة يارجل
ياطيري الجريحَ بنبيذكَ المُعتقِ داوِ دماءَ الشوقِ لا تستبيح، واسمعني ولو مرةً ياليتني أشي باسمك كي أستريح
أناجيكَ بالله ِ بمحمدٍ بالمسيح
أيرضيكَ حبيبي أن أُقبلَ كبرياءك أمامهم جميعاً وألثمهُ لتنتحر الأحزان
في وطني حضنُك
سامحني عانقني أريدُ ذلكَ الحضن وتلك القبلة وعيناك
أنتَ تُكملني وأنا ما أنا بلا هواك
أنا حُلمُ غفوة الغدِ
لعلني على شاشة هاتفي أراك
للعشقِ سَكراتٌ لو تدري
بربكَ كفاكَ تنحرني بجفاك
بربكَ كفاك
facebook



إرسال تعليق