الإسم : عبد اللطيف الأنطاكي
العمر : ٢٤ عامًا
الدراسة : طب بشري
الإقامة : ألمانيا
الجنسية :سوري
العمر : ٢٤ عامًا
الدراسة : طب بشري
الإقامة : ألمانيا
الجنسية :سوري
...
يحكي عبد اللطيف عن تجربته في الكتابة بعفوية مطلقة تعمّدت بعد سؤاله ألّا أقتطع من كلامه شيئًا :
تجربتي
بلشت كتابة من انا وبصف التاسع كنت متل بقية الشباب شوي صايع مرة تعرفت عرفيقة الي كانت تحب الكتب كتير وضلت تعمل لقعدتني معاها ومن وقتا صرت قارئ موسوعة كبيرة من الكتب والقصص
وتعمقت شوي ب البحور عن جديد
كنت اكتب كل فترة
حس حالي اطلع من العالم حواللي
اطلع من حالي حتى
وفرغ طاقتي
السر انك تقرأ
الاحساس 40 %
من الكتابة
اما انك تعرف تعبر عن اللي جواتك هي اللي اصعب شي ، من فترة صار ندوة تبادل ثقافات مع الألمان شاركت فيها مع شاعر ألماني .
بلشت كتابة من انا وبصف التاسع كنت متل بقية الشباب شوي صايع مرة تعرفت عرفيقة الي كانت تحب الكتب كتير وضلت تعمل لقعدتني معاها ومن وقتا صرت قارئ موسوعة كبيرة من الكتب والقصص
وتعمقت شوي ب البحور عن جديد
كنت اكتب كل فترة
حس حالي اطلع من العالم حواللي
اطلع من حالي حتى
وفرغ طاقتي
السر انك تقرأ
الاحساس 40 %
من الكتابة
اما انك تعرف تعبر عن اللي جواتك هي اللي اصعب شي ، من فترة صار ندوة تبادل ثقافات مع الألمان شاركت فيها مع شاعر ألماني .
قصيدة مميزة ل عبد اللطيف
💛
سيدتي
إنّي بحارٌ في سجايا الارضِ المخضوضرة
إنّي لا أخاف
فأنا البحرُٰ صباحاً وفي المساءِ حارسْ مقبرة
أبحرُ في سدرةٍ
اسمعُ نغماً ينسابُ مع لحنِ كلمات
تحتَ زفافِ فصول
فوق لمعةِ قمرٍ مدبرة
أنت وأنا
وعيناكِ الشرقيتان
وتبغُ وكأسٍ مدوّرة
لاشوكَ سيوقفُ الأشرعة
لا سيفَ ولا محبرة
آما آن لأن تأسري حراً
أن تأخذي وطناً
سأغرسُ به وجهكِ في شوارعه
لكي لا أرى غيره منظراً
إنّي بحارٌ في سجايا الارضِ المخضوضرة
إنّي لا أخاف
فأنا البحرُٰ صباحاً وفي المساءِ حارسْ مقبرة
أبحرُ في سدرةٍ
اسمعُ نغماً ينسابُ مع لحنِ كلمات
تحتَ زفافِ فصول
فوق لمعةِ قمرٍ مدبرة
أنت وأنا
وعيناكِ الشرقيتان
وتبغُ وكأسٍ مدوّرة
لاشوكَ سيوقفُ الأشرعة
لا سيفَ ولا محبرة
آما آن لأن تأسري حراً
أن تأخذي وطناً
سأغرسُ به وجهكِ في شوارعه
لكي لا أرى غيره منظراً
لمتابعة الكاتب على الفيس بوك:



إرسال تعليق