تسببتَ لي بانفصامٍ في القلبِ و الشخصيةِ ، فبعضي يهواك و بعضي يخافُ من هواك ؛
بعضي يُحاولُ أن ينساك و الآخرَ يَعيشُ على ذكراك ؛
و كلُّ بعضٍ منهم يكتبُ لكَ بطريقة ،
بعضي يُحاولُ أن ينساك و الآخرَ يَعيشُ على ذكراك ؛
و كلُّ بعضٍ منهم يكتبُ لكَ بطريقة ،
بعضي العاشق يكتبُ لكَ خواطرَ بعنوانِ سكون ، لأنه أمامكَ أضعف من تشكيلِ الأواخرِ ،
و بعضي الذي يحاول أن ينساك يكتبُ بعنوانِ كبرياء ، أما أنا أشعرُ و أناور ، أكتبُ و أحاول و دوماً لا أجدُ سبيلاً للإعتراف ..
و بعضي الذي يحاول أن ينساك يكتبُ بعنوانِ كبرياء ، أما أنا أشعرُ و أناور ، أكتبُ و أحاول و دوماً لا أجدُ سبيلاً للإعتراف ..
و بلحظةٍ ما عرفتُ بدايتها ، بحثتُ عنكَ ولم أجدك ، أتراني تماديتُ في التعلقِ بكَ أم أنكَ منذُ البدايةِ لفتاةٍ أخرى ، و تحولت خواطري من سكونٍ و كبرياء إلى رَحل ؛
لأشغلَ نفسي من الهلوسةِ بكَ قررتُ أن أكتبَ قصيدة ،
و منَ البيتِ الأولِ رأيتها تتمردُ اليك رغمَ الجروحِ مابينَ السطورِ و انكسارها ؛ ربما عليّ أجبرَ كسرَ روحي لأُقيمها
و عندها ربما ستبدأُ لكَ و لن تنتهي بك .
و منَ البيتِ الأولِ رأيتها تتمردُ اليك رغمَ الجروحِ مابينَ السطورِ و انكسارها ؛ ربما عليّ أجبرَ كسرَ روحي لأُقيمها
و عندها ربما ستبدأُ لكَ و لن تنتهي بك .
facebook
المشاركات
إرسال تعليق