الكاتب: أيوب محمد حسن خليل -->

إعلان أدسنس

آخر المواضيع

breaking/مقالات/9

الاثنين، 16 أكتوبر 2017

أكتوبر 16, 2017

تكبير النص تصغير النص أعادة للحجم الطبيعي
الإسم : أيوب محمد حسن خليل
العمر :٢٨ عامًا
الجنسية : سوري حلبي من أصول تركية...
الدراسة : تجارة واقتصاد في حلب
معهد خاص لغة عربية
كهرباء إلكترونية أنظمة برمجة plc في بيروت الإقامة : المملكة العربية السعودية - الرياض
يحكي أيوب عن تجربته في كتابة الشعر و الخواطر 💛
بدايتي في الكتابة كانت سبب عشقي لقصائد الصف الثامن والتاسع الإعدادي
توالياً صرت احفظ القصائد وحاول اكتب تعابير مشابهة لها ومرادفات
كتبت قصيدة صغيرة عرضتها على والدي صححها لي والدي يكتب منذ زمن طويل هو أستاذي الأول
وبعدها اكتب وأعرض كتاباتي على أساتذتي في المدرسة وخاصة أنسة اللغة العربية كانت تشجعني جداً ع المزيد ولها الفضل أيضاً
كنت اكتب احداث بطريقة ادبية يروي لي احد اصدقائي ماحدث معه واكتب عن هالحدث مثلاً
أنا بعتبر الكتابة عندي صارت شي أساسي هي ملجأي الآمن والوحيد من ضجيج الواقع
الكتابة (( هويتي وليست هوايتي )) وهي الطريقة الوحيدة أيضاً للهروب من واقع مؤلم بعض الأحيان والكتابة المكان الذي أجد به نفسي وأكون حرّ التعبير عن أيّ شيئ
الكتابة متل الأرض اللي بتزرعا وبتعطيك خيرات والكتابة لما تهتم فيها وتتعمق أكثر
رح تعطيك ثقة أكبر بنفسك وقدرة على متابعة الموهبة والنجاح أكتر
من النصوص المميّزة لأيوب 💛
عابرٌ أنا في هذا المساء
أحاول ترتيب وقتي بحسب دقائق الشوق
أحزم حقائبَ لوعتي وأنتظر القطار
قمتُ بحجز تذكرتين
واحدةً لي والأخرى لطيفِ غائب
أخبرني ذات موعد أنه سيغادرُ المدينة برفقتي
جاء موعد الإنطلاق وصياح القطار بدأ الضجيج
سكنت الدّمعة عيني ...
نبضات القلب في سُبات ...
الدم في عروقي في حالةٍ من التجمّد العجيب
الجميع يتساءلُ ما أمري
ماذا حلَّ بي ...
ياوَهم عُمري حتى طيفكِ كان كاذباً
ولم يأتِ .....
لمتابعة الكاتب على الفيس بوك:

إرسال تعليق

شظايا مبدعة