الاسم : رفيف تريسي
الجنسية : سورية
العمر : 28
الاقامة : حلب
الدراسة : معهد معلوماتية
الجنسية : سورية
العمر : 28
الاقامة : حلب
الدراسة : معهد معلوماتية
...
* تحكي رفيف عن نفسها و تجربتها في الكتابة :
انا ابنة مدينتي الشهباء الرمادية
أحيانا أكون قوية كالحرب
وأحيانا هادئة وعفوية كالسلام
أكتب للحب والسلام والوطن أكثر مما أكتب عن مأساته ..
اذ أني رفضت الحاضر بكل ما أوتيت من ماضي
وبنيت لنفسي عالم آخر بالخيال
والحبر والورق ..
وتمسكت بالأمل كحبل نجاة
واتكأت على أحلامي لأنهض من بين الركام فأكون أنا ....
أما
عن مسيرتي الكتابية ...
بدأت رحلتي مع الكتابة
مذ كنت صغيرة بمراحلي الدراسية الأولى ..
لكني لم أتخذها منهجا لحياتي
إلا بعد أن تلقيت طعنتي الأولى في الحياة
فكتبت وكتبت لأجل جرحي وكل الجراح المفتوحة كتبت .... !
أحيانا أكون قوية كالحرب
وأحيانا هادئة وعفوية كالسلام
أكتب للحب والسلام والوطن أكثر مما أكتب عن مأساته ..
اذ أني رفضت الحاضر بكل ما أوتيت من ماضي
وبنيت لنفسي عالم آخر بالخيال
والحبر والورق ..
وتمسكت بالأمل كحبل نجاة
واتكأت على أحلامي لأنهض من بين الركام فأكون أنا ....
أما
عن مسيرتي الكتابية ...
بدأت رحلتي مع الكتابة
مذ كنت صغيرة بمراحلي الدراسية الأولى ..
لكني لم أتخذها منهجا لحياتي
إلا بعد أن تلقيت طعنتي الأولى في الحياة
فكتبت وكتبت لأجل جرحي وكل الجراح المفتوحة كتبت .... !
* من النصوص المميزة التي خطّها قلم رفيف
إن كانت هنود آكلة الكبود!
فأنا أستطيع أن آكل قلبك دون غصة !
سأستلذ بدمائك تجري في دمي
وسأستمتع بمضغ الأسماء التي عرفتها بعدي ..
"رغم أنها لا تهضم"
وستبقى تلك الحروف التي غازلتهن بها عالقة في حنجرتي ..
أمندهش من دمويتي؟!
لك الحق فأنت لم تر سوى رقتي وانا عاشقة ..
لم تعرف كم أكون استثنائية وانا حانقة!
ياحبيبي
ألا تعرف بأن الرحمة في القلوب البريئة حين تطعن .. تموت !
ألا تعرف بأن للحب وجهين مختلفين؟!
كوجهك البريء الشرير ..
كطبعك السلس العنيد ..
كرأيك الذي يتغير في كل يوم جديد!....
فأنا أستطيع أن آكل قلبك دون غصة !
سأستلذ بدمائك تجري في دمي
وسأستمتع بمضغ الأسماء التي عرفتها بعدي ..
"رغم أنها لا تهضم"
وستبقى تلك الحروف التي غازلتهن بها عالقة في حنجرتي ..
أمندهش من دمويتي؟!
لك الحق فأنت لم تر سوى رقتي وانا عاشقة ..
لم تعرف كم أكون استثنائية وانا حانقة!
ياحبيبي
ألا تعرف بأن الرحمة في القلوب البريئة حين تطعن .. تموت !
ألا تعرف بأن للحب وجهين مختلفين؟!
كوجهك البريء الشرير ..
كطبعك السلس العنيد ..
كرأيك الذي يتغير في كل يوم جديد!....
لمتابعة الكاتبة على الفيس بوك:
المشاركات
إرسال تعليق