فَلَا وَاللهِ لَم تَغِبِ
وَعَنيْ لَستِ تُحْتَجَبِ
كَمَاءِ العَينِ أَنتِ لَنَا
وَحينَ البُعدِ كَالهُدُبِ
وُرُغمَ تَقَلُبِ الأَيامِ
رُغمَ تَحمُّلِ التَعَبِ
وَمَا حَكَمَتْ بِهِ الدنيا
عَلى نَاءٍ وَمُغتَرِبِ
أرى الأَروَاحَ سَابِحَةً
تُهَاجِرُ رِفقَةَ السُحُبِ
لِتُمطِرَ لَهفَةَ المُشتَاقِ
للمُشتَاقِ كَالشُهُبِ
تُضَاءُ بِها سَرائِره
ويُنشِدُ أعذَبَ الطَرَب
فَلا واللهِ ما حُجِبَتْ
ولا والله ِ لم تَغِبِ
وَعَنيْ لَستِ تُحْتَجَبِ
كَمَاءِ العَينِ أَنتِ لَنَا
وَحينَ البُعدِ كَالهُدُبِ
وُرُغمَ تَقَلُبِ الأَيامِ
رُغمَ تَحمُّلِ التَعَبِ
وَمَا حَكَمَتْ بِهِ الدنيا
عَلى نَاءٍ وَمُغتَرِبِ
أرى الأَروَاحَ سَابِحَةً
تُهَاجِرُ رِفقَةَ السُحُبِ
لِتُمطِرَ لَهفَةَ المُشتَاقِ
للمُشتَاقِ كَالشُهُبِ
تُضَاءُ بِها سَرائِره
ويُنشِدُ أعذَبَ الطَرَب
فَلا واللهِ ما حُجِبَتْ
ولا والله ِ لم تَغِبِ
إرسال تعليق